الجهاد والشهادة
أ- الجهاد والشهادة أبرز
عنوانين في عاشوراء.
ب- الجهاد أفضل الأعمال.
- الإمام علي عليه السلام:
"إن الجهاد أشرف
الأعمال بعد الإسلام وهو
قوام الدين".
- النبي صلى الله عليه
وآله وسلم: "إن صبر
المسلم في بعض مواطن
الجهاد يوماً واحداً خير
له من عبادة أربعين سنة".
ج- منقصة غير المجاهد:
- النبي صلى الله عليه
وآله وسلم: "من لقي
اللَّه بغير أثر من جهاد
لقى اللَّه وفيه ثلمة".
- النبي صلى الله عليه
وآله وسلم: "من ترك
الجهاد ألبسه اللَّه ذلاً
في نفسه وفقراً في معيشته
ومحقاً في دينه".
د- موقف الأمة من
المجاهدين:
1- عدم إيذائهم.
2- ودعمهم.
- النبي صلى الله عليه
وآله وسلم: "اتقوا أذى
المجاهدين في سبيل اللَّه،
فإن اللَّه يغضب لهم كما
يغضب للرسل، ويستجيب لهم
كما يستجيب لهم".
- النبي صلى الله عليه
وآله وسلم: "من جهَّز
غازياً بسلك أو إبرة
غفر اللَّه له ما تقدم
من ذنبه وما تأخَّر".
هـ- هدف الجهاد:
على مستوى الأمة: النصر،
وعلى مستوى الفرد،
الشهادة.
و- الشهادة خير خاتمة:
- عن النبي صلى الله عليه
وآله وسلم: "فوق كل ذي
بربر حتى يقتل الرجل في
سبيل اللَّه، فإذا قتل في
سبيل اللَّه عزّ وجلّ
فليس فوقه بر".
ز- الدوافع نحو
الشهادة:
الاعتقاد بأن الدنيا
فانية، والآخرة هي الحياة
الحقيقية وأنَّ الشهادة
تجعلهم فيها في أرفع
مستويات الحياة.
قال تعالى:
﴿وَإِنَّ
الدَّارَ الْآخِرَةَ
لَهِيَ الْحَيَوَانُ﴾.
قال تعالى:
﴿وَلاَ
تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ
قُتِلُواْ فِي سَبِيلِ
اللّهِ أَمْوَاتًا بَلْ
أَحْيَاء عِندَ رَبِّهِمْ
يُرْزَقُونَ﴾.
حبُّ الشهادة سلاحنا
الأمضى:
- السلاح الذي انتصرت به
المقاومة الإسلامية هو
سلاح الشهادة.
- يجب الحفاظ على هذا
السلاح بالابتعاد عن
الدنيا والتعلق بالآخرة.
|