القصيدة
عن مسلم بن عقيل
الموضوع
المبادىء الإسلامية في
شخصية مسلم بن عقيل
أجزاء الموضوع
- مكانة مسلم بن عقيل.
- كتاب الحسين عليه
السلام إلى أهل الكوفة
بحقِّ مسلم.
- كتاب مسلم إلى الحسين
عليه السلام ببيعة أهل
الكوفة.
- أسباب خذلان مجتمع
الكوفة لمسلم.
- المبادىء الإسلامية
تتجلى في مسلم في أحلك
الظروف.
- تعلُّق مسلم بالإمام
الحسين عليه السلام.
الشـــواهـــد:
٭ وصف الإمام الحسين عليه
السلام مسلماً في رسالته
لأهل الكوفة بقوله: "الثقة
من أهل بيتي".
٭ تجمع حول مسلم بعد دخول
ابن زياد أربعة آلاف
مقاتل، ولم يتجاوز مقاتلو
ابن زياد داخل القصر
ثلاثين رجلاً.
٭ فقد أهل الكوفة الروح
الجماعية وتجلَّت فيهم
الروح الفردية، ومن
خلالها بدأ الانسحاب من
جيش مسلم حتى بقي وحيداً.
٭ الفرزدق يصوِّر حال
مجتمع الكوفة للإمام
الحسين عليه السلام بقوله:
"قلوبهم معك وسيوفهم
عليك".
٭ قال مسلم بعد رفضه
الفتك بابن زياد نقلاً عن
عمِّه أمير المؤمنين عن
رسول اللَّه صلى الله
عليه وآله وسلم: "إن
الإيمان قيد الفتك، فلا
يفتك المؤمن".
٭ الحرص الشديد على تطبيق
الشريعة ظهر على باب طوعة
حين امتنعت في البداية عن
استقباله، وهذا تجسيد
لقوله تعالى: "يا أيها
الذين آمنوا لا تدخلوا
بيوتاً غير بيوتكم حتى
تستأنسوا وتسلِّموا على
أهلها ".
٭ مسلم يطلب قبل رميه من
أعلى القصر أن يصلي ثم
يبكي مجيباً من تعجَّب من
بكائه:
"لا لنفسي أبكي،
لكن أبكي لأهلي القادمين
حسيناً وآل حسين".
المصيبـــــــــة:
- جرح مسلم، فأسره،
فعطشه، فقتله، ورميه من
أعلى القصر.
- وصول خبره إلى الحسين
عليه السلام وعطفه على
يتيمته حميدة.
- القصيدة من وحي ذلك.
|