العدد 1643 16 جمادى الأولى 1446 هـ - الموافق 19 تشرين الثاني 2024 م التعبويُّ لا يُهزَم
العدد 1642 09 جمادى الأولى 1446 هـ - الموافق 12 تشرين الثاني 2024 م جهاد المرأة ودورها في الأحداث والوقائع
زاد وجهاد في شهر الله
زاد التقوى في شهر الله
نعم الزاد في شهر الله
زاد عاشوراء
خير الزاد في شهر الله
زاد المبلّغ في شهر الله
الى بيت الله الحرام
زاد المناسبات
الخطاب الثقافي التبليغي
أخبار ومناسبات
محطات عاشورائية
منبر المحراب
على طريق المحراب
حديث سهرة
العلماء الأعلام
تعريف المعهد
إصدارات المعهد
تعريف معهد الإمام الباقر(ع)
أنشطة معهد الإمام الباقر(ع)
القرن الأول
القرن الثاني
القرن الثالث
القرن الرابع
القرن الخامس
القرن السادس
القرن السابع
القرن الثامن
القرن التاسع
القرن العاشر
القرن الحادي عشر
القرن الثاني عشر
القرن الثالث عشر
القرن الرابع عشر
يوجد عدّة أفعال يمارسها البشر تتفشّى من خلالها القيم الاجتماعية الصحيحة أو الخاطئة، منها:
إن الظن لا يغني من الحق شيئا: هذه الآيات تبحث موضوع نفي عقائد المشركين. فتقول أولها: إن الذين لا يؤمنون بالآخرة ليسمون الملائكة تسمية
الطريف أننا نقرأ في الآيتين (23) و (24) من سورة المؤمن ما نستفيد منه بوضوح أن رسالة موسى (عليه السلام) كانت من البداية لمبارزة ثلاثة
إذا دكت الأرض دكا دكا. "الدك": الأرض اللينة السهلة، ثم استعملت في تسوية الأرض من الارتفاعات والتعرجات، و (الدكان): المحل
من الشبهات التي قد يوجهها البعض لمظاهر إحياء ذكرى عاشوراء: أن إحياء ذكرى عاشوراء ليس منحصراً في البكاء واللطم على الصدور ورفع الأعلام السود
من أبرز الشبهات التي يطرحها أعداء مذهب أهل البيت عليهم السلام هو إحياء أتباعه لذكرى إمامهم الذي مضى على استشهاده مئات السنين..
لا عجب إن عدّت نهضة الحسين (عليه السلام) المثل الأعلى بين أخواتها في التاريخ وحازت شهرة وأهميّة عظيمتين، فإنّ الناهض بها الحسين رمز الحق ومثال الفضيلة،
الدنيا سوق ربح فيها قوم وخسر آخرون، والله بلطفه وعنايته حذّر المؤمنين من الخسران، وبيّن أسبابه في قوله تعالى:
ركز الشارع المقدس على جانب العلاقات الإجتماعية بين البشر، ولم يهملها في أدق تفاصيلها، فهذه الحيثية عند الإنسان مما يترتب عليها مشاكل عظيمة فيما لو أهملت ولم تنظّم،
لم تتكلم الكتب السماوية ولم يتكلم أنبياء الله (ع) في شئ مثلما تكلموا في موضوع الآخرة، ولذلك نجد القرآن على سبيل المثال مشحون بالآيات
لا شك أن الإنسان رغم التطور الهائل الذي وصل إليه وفي شتى المجالات يبقى الأجل والموت أكبر تحد أمامه.. إن الإنسان لم يعجز فقط عن التحكم بالأجل
اهتم الدين الإسلامي بتنظيم وإدارة حياة الفرد والمجتمع بجميع الأبعاد المطلوبة دنيوياً، ولم يهمل شيئاً منها، ولذلك نرى تراثنا الديني مليئ بما ينظم حياة الناس
من الفروقات الأساسية والجوهرية بين الخالق والمخلوق أو بين الإله وعبيده، أن الاول مستغن بالذات، فهو لا يحتاج إلى أجر أو رزق او منحة أو عطية
الإيثار من أرقى وأسمى المكارم الأخلاقية التي يمكن أن يتصف بها إنسان. وهو شيمة الأبرار وسمة الأخيار. وينبغي أن يتحلى المؤمن بهذه الصفة
النواهي الصادرة عن الإمام الرضا عليه السلام في آداب العشرة مع الإخوان كثيرة، فقد ورد عنه النهي عن غيبة المؤمن أو التشاجر معه أو البهتان عليه،
مراقباتمعاني الصبروَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍالعدد 1643 16 جمادى الأولى 1446 هـ - الموافق 19 تشرين الثاني 2024 م التعبويُّ لا يُهزَم
13638904 زيارة منذ 26 حزيران 2010 الموافق لـ 13 رجب 1431