1- عدم اختيار المبلّغ الناجح, كالإختيار العشوائي من دون مراعاة الضوابط وعدم
البرمجة لاختيار المبلّغين
2- عدم ملاحظة الاولويات الواقعية في ارسال المبلّغ الى الاماكن المختلفة
3- عدم مراقبة أعمال المبلغ وعدم تقييم أعماله ونشاطاته للاستفادة منه في مناسبات
أخرى
4- جهل المبلّغ بالمنطقة التي يرسل اليها ثقافياً وسياسياً واقتصادياً واجتماعياً
5- عدم الالتفات الى الزمان والمكان, المجتمع, نفسيات المجتمع, الاعداء في المجتمع
6- عدم البرمجة الشاملة للتبليغ بصورة عامة وللمستويات المختلفة بصورة خاصة
7- قلة المصادر العلمية والتخصيصية للتبليغ وعدم وجود مكتبة تخصّ التبليغ
8- الضعف في التعليم اللازم والضروري والاكتفاء بالتعاليم القديمة الموروثة من
القدماء.
9- الموانع المختلفة في محل التبليغ, مثل عدم وجود الامكانيات اللازمة للتبليغ او
عدم تحديد مكان مناسب لاستراحة المبلغ, عدم اعتناء الناس, المؤامرات ضد المبلغ,
وجود برامج جذابة متزامنة مع ساعات نشاطه التبليغية مثل: الرياضة.
10- تمدد الجهات المسؤولة عن ارسال المبلغين واختلاف الاذواق وعدم البرمجة الشاملة,
فهذا الامر ينتج عنه تزاحم المبلغين وكثرتهم في منطقة واحدة وحرمان منطقة اخرى من
جهودهم, وبالطبع فان كثرة المبلغين في منطقة واحدة يوجب الاختلاف وعدم التنسيق.
11- عدم الاستمرار في ارسال المبلغين الى منطقة ما ووجود فواصل كبيرة, فهذا الامر
يمنح اعداء الدين الفرصة المناسبة للنفوذ في المجتمع.
12- عدم توفير ما يحتاجه المبلغ من امكانيات تبليغية وعدم رفع حوائجه المادية من
قبل المراكز المسؤولة عن ارسال المبلغين.
13- ضياع الاموال والامكانيات المدّخرة للتبليغ بسبب عدم وجود برمجة موحدة حيث ان
المجتمع ليس قادراً على توفير اموال وامكانيات من دون مشاهدة نشاطات ايجابية مؤثرة.
* منهج التبليغ