«إنّ تكليفنا الأساس هو التبيين، ولا بدّ لنا من التصدّي لذلك؛ بيد أنّ هذا التبيين قد يتمّ بأشكال مختلفة، فإن كان بالشكل الذي يؤول إلى تأجيج الفتنة وإثارة الصراع، فهو مرفوض، وإن كان بالشكل الذي يؤدّي إلى توعية الناس وتنبّه المسؤولين إلى طرق الحلّ، فهو مطلوب للغاية، ولا يوجد فيه إشكال».
(من كلامٍ للإمام الخامنئيّ (دام ظلّه)، بتاريخ 10/03/2016م).