الأيّام العشرة الثانية من ذي الحجّة هي عشرة الولاية، ومسألة الغدير، إذ جاء في الرواية: «لم يُنادَ بشيء كما نُودي بالولاية»؛ إنّ مقامَ الولاية يفوق جميعَ الأحكام الإلهيّة؛ لأنّه الضامنُ لجميع هذه الأحكام، وما حدث في غدير خم، ذلك الحدث المهمّ جدّاً، خيرُ دليلٍ على ذلك.
(من كلامٍ للإمام الخامنئيّ (دام ظلّه)، بتاريخ 31/07/2020م)