الصفحة الرئيسية
بحـث
تواصل معنا
Rss خدمة
 
  تحريك لليسار إيقاف تحريك لليمين
مراقباتكلمة الإمام الخامنئيّ (دام ظلّه) في مراسم إحياء ذكرى الشهيد السيد إبراهيم رئيسي وشهداء الخدمةكلمة الإمام الخامنئيّ (دام ظلّه) في لقاء مع المعلّمينخِصالٌ تَمنعُ الندمَالتقوى هي التي تقوّينا

العدد 1670 01 ذو الحجة 1446 هـ - الموافق 28 أيار 2025م

زواج النور من النور - قدوةٌ لبناء الأسرة المؤمنة

مراقباتتشكيل المجتمع القائم على أساس العدالة والقسطكلمة الإمام الخامنئيّ (دام ظلّه) في لقاء مع أعضاء لجنة إقامة المؤتمر الوطنيّ لتكريم المسعفين الشهداءالشكرُ على نِعَمِ اللهِ
من نحن

 
 

 

التصنيفات
معنى الغدير
تصغير الخط تكبير الخط أرسل لصديق



الإمام المعصوم هو إنسانٌ رفيع من الناحية الدينيّة، قلبه مرآة تعكس إشراقة أنوار الهداية الإلهيّة، وسلوكاته وأخلاقه تترافق مع الفضائل مئة بالمئة، ولا تغلبه الشهوة والميول الإنسانيّة. من الناحية السياسيّة، رؤيته واسعة لدرجة أنّه يرى أقلّ الحركات وأصغر الأحداث في مشهد الحياة الاجتماعيّة بعينه الثاقبة. لا قيمة لحياته بالنسبة إليه، لكنّه يرى قيمة لحياة الناس، حتّى أولئك البعيدين عنه، والنسوة اللواتي لسن من أتباع دينه، ويقول: «فَلَوْ أَنَّ امْرَأً مُسْلِماً مَاتَ مِنْ بَعْدِ هَذَا أَسَفاً، مَا كَانَ بِه مَلُوماً بَلْ كَانَ عِنْدِي بِه جَدِيراً». حين يقف مثل هذا الشخص على رأس المجتمع، تتحقّق ذروة ما تنشده الرسالات. هذا ما يعنيه الغدير.


(من كلامٍ للإمام الخامنئيّ (دام ظلّه)، بتاريخ 03/03/2002م.)

19-06-2024 | 16-29 د | 758 قراءة


 
صفحة البحــــث
سجـــــــل الزوار
القائمة البريـدية
خدمــــــــة RSS

 
 
شبكة المنبر :: المركز الإسلامي للتبليغ - لبنان Developed by Hadeel.net