بسم الله الرحمن الرحيم
حصاد التقوى في آيات القرآن الكريم:
1- الرزق: وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا، وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ1.
2- تحقق الطمأنينة والاستقرار الباطني: َمَنِ اتَّقَى وَأَصْلَحَ فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ2.
3- تيسير الامور وانفراجها: (وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا)3. (وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا)4.
4- غفران الذنوب: وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يُكَفِّرْ عَنْهُ سَيِّئَاتِهِ وَيُعْظِمْ لَهُ أَجْرًا5.
5- مضاعفة الأجر: وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يُكَفِّرْ عَنْهُ سَيِّئَاتِه وَيُعْظِمْ لَهُ أَجْرًا6 .
6- تمييز الحق عن الباطل والتبصر في الامور: إِنْ تَتَّقُوا اللَّهَ يَجْعَلْ لَكُمْ فُرْقَانًا وَيُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ7. (اتَّقُوا اللَّهَ وَآَمِنُوا بِرَسُولِهِ يُؤْتِكُمْ كِفْلَيْنِ مِنْ رَحْمَتِهِ وَيَجْعَلْ لَكُمْ نُورًا تَمْشُونَ بِهِ)8.
7- هطول الرحمة الإلهية: اتَّقُوا اللَّهَ وَآَمِنُوا بِرَسُولِهِ يُؤْتِكُمْ كِفْلَيْنِ مِنْ رَحْمَتِهِ وَيَجْعَلْ لَكُمْ نُورًا تَمْشُونَ بِهِ وَيَغْفِرْ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ9.
8- إنفتاح أبواب العلم الإلهي: وَاتَّقُوا اللَّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللَّهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ10.
حصاد التقوى في كلمات المعصومين عليهم السلام:
1- العون على أمر الآخرة: عن النبي صلى الله عليه وآله حول التقوى: (عون صدق على ما تبغون من أمر الآخرة)11. وعنه عليه السلام حول التقوى: (وذخيرة معاد)12.
2- التحقق بالفوز العظيم: عن النبي صلى الله عليه وآله: (ومن يتق الله فقد فاز فوزا عظيما)13. وعنه صلى الله عليه وآله: (أكثر ما تلج به أمتي الجنة تقوى الله)14.
3- الحماية من السخط والعقاب الإلهي: عن النبي صلى الله عليه وآله: (وإن تقوى الله توقي مقته، وتوقي عقوبته وتوقي سخطه)15.
4- توجب النورانية: عن النبي صلى الله عليه وآله: (وإن تقوى الله تبيض الوجوه)16.
5- توجب رضا الله: عن النبي صلى الله عليه وآله حول التقوى: (وترضي الرب)17.
6- ترفع من مقام الإنسان وتقربه من الله: عن النبي صلى الله عليه وآله حول التقوى: (وترفع الدرجة)18.
7- تقي من المحرمات: عن أمير المؤمنين عليه السلام: (إن تقوى الله حمت أولياء الله محارمه)19.
8- توجب الخوف الحقيقي من الله عزوجل: عن أمير المؤمنين عليه السلام حول التقوى: (وألزمت قلوبهم مخافته)20.
9- تجعل الإنسان عاملا دائما لآخرته: عن أمير المؤمنين عليه السلام حول التقوى: (حتى أسهرت لياليهم، وأظمأت هواجرهم. فأخذوا الراحة بالنصب، والري بالظمأ. واستقربوا الأجل فبادروا العمل، وكذبوا الأمل فلاحظوا الأجل)21.
10- دواء لأمراض القلوب: عن أمير المؤمنين عليه السلام: (فإن تقوى الله دواء داء قلوبكم)22.
11- توجب البصيرة في القلب: عن أمير المؤمنين عليه السلام حول التقوى: (وبصر عمى أفئدتكم). (وجلاء عشا أبصاركم)23، وعنه عليه السلام: (وضياء سواد ظلمتكم)24. وعنه عليه السلام: (تقوى الله مفتاح سداد)25.
12- فيها شفاء أمراض الأجساد: عن أمير المؤمنين عليه السلام حول التقوى: (وشفاء مرض أجسادكم)26.
13- توجب انشراح الصدر وصلاحه: عن أمير المؤمنين عليه السلام حول التقوى: (وصلاح فساد صدوركم)27.
14- تطهر من ملوثات الذنوب: عن أمير المؤمنين عليه السلام حول التقوى: (وطهور دنس أنفسكم)28.
15- توجب الطمأنينة وسكون النفس: عن أمير المؤمنين عليه السلام حول التقوى: (وأمن فزع جأشكم)29.
16- توجب النجاة وتيسير الامور وانفراجها: عن أمير المؤمنين عليه السلام: (فمن أخذ بالتقوى عزبت عنه الشدائد بعد دنوها، واحلولت له الأمور بعد مرارتها، وانفرجت عنه الأمواج بعد تراكمها، وأسهلت له الصعاب بعد إنصابها)30. وعنه عليه السلام: (ونجاة من كل هلكة)31.
17- توجب العزة والرفعة: عن أمير المؤمنين عليه السلام حول التقوى: (وهطلت عليه الكرامة بعد قحوطها)32، وعنه عليه السلام: (وعتق من كل ملكة)33.
18- نزول الرزق وتوسعه: عن أمير المؤمنين عليه السلام حول التقوى: (وتفجرت عليه النعم بعد نضوبها، ووبلت عليه البركة بعد إرذاذها)34.
1- سورة الطلاق، الآية 2 و 3.
2- سورة الأعراف، الآية 35.
3- سورة الطلاق، الآية 4.
4- سورة الطلاق، الآية 2.
5- سورة الطلاق، الآية 5.
6- سورة الطلاق، الآية 5.
7- سورة الأنفال، الآية 29.
8- سورة الحديد، الآية 28.
9- سورة الحديد، الآية 28.
10- سورة البقرة، الآية 282.
11- بحار الأنوار، المجلسي، ج 19، ص 126.
12- نهج البلاغة، تعليق محمد عبده، ج 2، ص223.
13- بحار الأنوار، المجلسي، ج 19، ص 126.
14- أصول الكافي، الكليني، ج 2، ص 100.
15- بحار الأنوار، المجلسي، ج 19، ص 126.
16- بحار الأنوار، المجلسي، ج 19، ص 126.
17- بحار الأنوار، المجلسي، ج 19، ص 126.
18- بحار الأنوار، المجلسي، ج 19، ص 126.
19- نهج البلاغة، تعليق محمد عبده، ج 1، ص224.
20- نهج البلاغة، تعليق محمد عبده، ج 1، ص224.
21- نهج البلاغة، تعليق محمد عبده، ج 1، ص224.
22- نهج البلاغة، تعليق محمد عبده، ج 2، ص173.
23- نهج البلاغة، تعليق محمد عبده، ج 2، ص173.
24- نهج البلاغة، تعليق محمد عبده، ج 2، ص173.
25- نهج البلاغة، تعليق محمد عبده، ج 2، ص223.
26- نهج البلاغة، تعليق محمد عبده، ج 2، ص173.
27- نهج البلاغة، تعليق محمد عبده، ج 2، ص173.
28- نهج البلاغة، تعليق محمد عبده، ج 2، ص173.
29- نهج البلاغة، تعليق محمد عبده، ج 2، ص173.
30- نهج البلاغة، تعليق محمد عبده، ج 2، ص173.
31- نهج البلاغة، تعليق محمد عبده، ج 2، ص223.
32- نهج البلاغة، تعليق محمد عبده، ج 2، ص173.
33- نهج البلاغة، تعليق محمد عبده، ج 2، ص223.
34- نهج البلاغة، تعليق محمد عبده، ج 2، ص173.