بسم الله الرحمن الرحيم
نسب علي (عليه السلام):
هو: علي بن أبي طالب، بن عبد المطلب، بن هاشم بن عبد مناف، بن قصي، بن كلاب، بن مرة، بن كعب، بن لؤي، بن غالب، بن فهر، بن مالك، بن النضر، بن كنانة، بن خزيمة، بن مدركة، بن إلياس، بن مضر، بن نزار، بن معد، بن عدنان..
أمه: فاطمة بنت أسد، بن هاشم، بن عبد مناف، بن قصي.. إلى آخر النسب الشريف المذكور أعلاه..
وهذا هو نفس نسب رسول الله "صلى الله عليه وآله"، بدءاً من عبد المطلب فما بعده..
وقد قال "صلى الله عليه وآله": أنا وعلي من شجرة واحدة، وسائر الناس من شجر شتى1. مع العلم: بأن لهذه الكلمة معنى أتم وأعمق، وأدق وألصق، وبهما أولى وأوفق فإنهما خلقا من نور واحد قبل خلق الخلق كما في الروايات، وهذا لا يخفى على المتأمل البصير، والمدقق الخبير.
وروي أنه "صلى الله عليه وآله" قال: إذا بلغ نسبي إلى عدنان فامسكوا2. وقيل: اسم أبي طالب: عبد مناف3. ويؤيد ذلك: ما روي: من أن عبد المطلب قال:
أوصيـك يـا عبد منـاف بعـدي**بمـوحـد بـعـد أبـيـه فـــرد4
وقال أيضاً:
وصَّيـت مـن كنـَّـيتـه بطالبِ **عبد مناف وهـو ذو تجـارب5
وقيل: اسمه عمران. وقد ورد في زيارة النبي الأكرم "صلى الله عليه وآله"، المروية في بعض كتب أصحابنا: "السلام على عمك عمران، أبي طالب"6.
وقيل: اسمه كنيته.. قال الحاكم: أكثر المتقدمين على أن اسمه كنيته7.
وروي عن علي أمير المؤمنين "عليه السلام"، أنه قال على منبر البصرة: اسم أبي عبد مناف، فغلبت الكنية على الإسم. وإن اسم عبد المطلب عامر8، فغلب اللقب على الاسم، واسم هاشم عمرو، فغلب اللقب على الإسم9. واسم عبد مناف المغيرة، فغلب اللقب على الاسم. وإن اسم قصي زيد، فسمته العرب مجمعاً، لجمعه إياها من البلد الأقصى، فغلب اللقب على الاسم. وقيل: اسمه شيبة10.
متى وأين ولد علي (عليه السلام)؟!:
وقد ولد علي أمير المؤمنين "عليه السلام" في جوف الكعبة الشريفة يوم الجمعة في الثالث عشر من شهر رجب، بعد ثلاثين سنة من عام الفيل11. وهذا هو المشهور عند علمائنا الأبرار وعند غيرهم. فهو أولى بالإعتبار.
وقد كثرت الأقوال في ذلك حتى بلغت اثني عشر قولاً على وجه التقريب، تبدأ من سبع سنين، ولا تنتهي بست عشرة سنة قبل البعثة، بل يضاف إليها القول بولادته "عليه السلام" قبل البعثة بعشرين، أو بثلاث وعشرين سنة قبل بعثة النبي "صلى الله عليه وآله"12.
شوائب في بعض الروايات عن الولادة:
قال الكراجكي "رحمه الله": روى المحدثون، وسطر المصنفون: أن أبا طالب وامرأته فاطمة بنت أسد "رضوان الله عليهما" لما كفلا رسول الله "صلى الله عليه وآله" استبشرا بغرته، واستسعدا بطلعته، واتخذاه ولداً، لأنهما لم يكونا رزقا من الولد أحداً.
ثم إنه نشأ أشرف نشوء، وأحسنه، وأفضله، وأيمنه، فرأى فاطمة، ورغبتها في الولد، فقال لها: يا أمه، قربي قرباناً لوجه الله تعالى خالصاً، ولا تشركي معه أحداً، فإنه يرضاه منك ويتقبله، ويعطيك طلبك ويعجله.
فامتثلت فاطمة أمره، وقربت قرباناً لله تعالى خالصاً، وسألته أن يرزقها ولداً ذكراً، فأجاب الله تعالى دعاءها، وبلغها مناها، ورزقها من الأولاد خمسة: عقيلاً، ثم طالباً، ثم جعفراً، ثم علياً، ثم أخته المعروفة بأم هاني الخ...13
وبعد أن ذكرت الرواية: أنها ولدت علياً "عليه السلام" في النصف من شهر رمضان، فسر به النبي "صلى الله عليه وآله"، وأمرها أن تجعل مهده جانب فرشته. وكان يلي أكثر تربيته، ويراعيه في نومه ويقظته، ويحمله على صدره وكتفه، ويحبوه بألطافه وتحفه، ويقول: "هذا أخي وصفيي، وناصري، ووصيي".
فلما تزوج النبي "صلى الله عليه وآله" خديجة أخبرها بوجدها (الصحيح: بوجده) بعلي "عليه السلام" ومحبته، فكانت تستزيده وتزينه، وتحليه وتلبسه، وترسله مع ولائدها، ويحمله خدمها، فيقول الناس: هذا أخو محمد "صلى الله عليه وآله"، وأحب الخلق إليه، وقرة عين خديجة الخ.."14.
ونقول:
أولاً: إن هذه الرواية تقول: إن رسول الله "صلى الله عليه وآله" هو الذي أشار على فاطمة بنت أسد بتقريب القربان لله، وطلب الولد، ففعلت، فولد لها طالب وعقيل و.. و.. مع أنه يلاحظ:
ألف: إن طالباً كان في سن رسول الله "صلى الله عليه وآله"، وقد ولد سنة ولادة النبي "صلى الله عليه وآله". وحين تحول النبي "صلى الله عليه وآله" إلى بيت أبي طالب كان عمره "صلى الله عليه وآله" ثمان سنين. وهذا هو نفس عمر طالب آنئذ..
ب: إن علياً "عليه السلام" كان الأصغر بين إخوته وطالب هو الأكبر. وهؤلاء الإخوة هم: طالب، وعقيل، وجعفر، وكان بين كل واحد من هؤلاء وبين الذي يليه عشر سنوات، فيكون أكبرهم وهو طالب قد ولد سنة ولادة النبي "صلى الله عليه وآله" في عام الفيل. وعقيل ولد بعد عام الفيل بعشر سنوات. وجعفر ولد بعد عام الفيل بعشرين سنة. وعلي "عليه السلام" ولد بعد عام الفيل بثلاثين سنة. وبعث النبي "صلى الله عليه وآله" في سن الأربعين.. ويدل على ذلك النصوص التالية:
1- قال ابن عبد البر: "كان جعفر أكبر من علي "عليه السلام" بعشر سنين. وكان عقيل أكبر من جعفر بعشر سنين. وكان طالب أكبر من عقيل بعشر سنين"15.
2- وقال الزبير بن بكار: "ولد أبو طالب بن عبد المطلب: طالباً، وعقيلاً، وجعفراً، وعلياً "عليه السلام". كل واحد منهم أسن من صاحبه بعشر سنين على الولاء. وأم هاني، وجمانة بنت أبي طالب. وأمهم كلهم فاطمة بنت أسد"16.
3- وقال ابن سعد عن عقيل: "كان أسن بني أبي طالب بعد طالب. وكان عقيل أسن من جعفر بعشر سنين، وكان جعفر أسن من علي "عليه السلام" بعشر سنين، فعلي "عليه السلام" كان أصغرهم سناً، وأولهم إسلاماً"17.
4- ويقول الجاحظ: "ومن العجائب: أنها ولدت أربعة كلهم أسن من الآخر بعشر سنين: طالب، وعقيل، وجعفر، وعلي "عليه السلام"18..". وهذا الأمر مذكور في مختلف المصادر19. وهو مروي عن ابن عباس أيضاً20. فتلخص أن ما قالته الرواية المتقدمة من أن عقيلاً كان أكبر من طالب، لا يصح، لأن طالباً كان هو الأكبر، كما دلت عليه النصوص التي ذكرناها آنفاً.
ثانياً: إذا راجعنا الرواية المشار إليها في مصادرها، فسنجد أنها تذكر: أن أول من آمن بالنبي "صلى الله عليه وآله" من النساء خديجة، ومن الذكور أمير المؤمنين علي بن أبي طالب "عليه السلام"، وعمره يومئذ عشر سنين"21. مع أن الحقيقة هي: أن علياً "عليه السلام" قد ولد مؤمناً، وشهد الشهادتين فور ولادته، كما صرحت به الروايات. بالإضافة إلى شواهد أخرى تدل على أن علياً "عليه السلام" كان مؤمناً بالله ورسوله "صلى الله عليه وآله" منذ صغره، وهذا ما دل عليه الحديث الذي يقول: إنه "عليه السلام" صلى قبل الناس بسبع سنين، قبل أن يعبده أحد من هذه الأمة22. وقد دلت الروايات الكثيرة الأخرى على ذلك أيضاً.. بل إن الرواية نفسها تقول: إنه "صلى الله عليه وآله" في ابتداء طروق الوحي إليه، كلما هتف به هاتف، أو سمع من حوله رجفة راجف، أو رأى رؤيا، أو سمع كلاماً، يخبر بذلك خديجة وعلياً "عليهما السلام"، ويستسرهما هذه الحال، فكانت خديجة تثبته، وتصبّره، وكان علي "عليه السلام" يهنئه ويبشره، ويقول له: "والله يا ابن عم، ما كذب عبد المطلب فيك، ولقد صدقت الكهَّان فيما نسبته إليك، ولم يزل كذلك إلى أن أمر "صلى الله عليه وآله" بالتبليغ"23.
فذلك كله يعطي: أن علياً "عليه السلام" عاش أجواء الوحي والنبوة من أول يوم فتح عينيه فيه على الحياة، ولم تزل تظهر له دلائل النبوة ونفحاتها ساعة بعد ساعة.. غير أن لنا تحفظاً على القول بأن خديجه كانت تثبته وتصبره. فإنه "صلى الله عليه وآله" لا يحتاج إلى ذلك.
وقد ذكر المعتزلي: أن سنة ولادة علي "عليه السلام" هي السنة التي بدئ فيها رسول الله "صلى الله عليه وآله"، فأسمع الهتاف من الأحجار، والأشجار، وكشف عن بصره فشاهد أنواراً وأشخاصاً، ولم يخاطب فيها بشيء.
وكان "صلى الله عليه وآله" يتيمن بتلك السنة، وبولادة علي "عليه السلام" فيها، ويسميها سنة الخير والبركة24. على أننا قد ذكرنا: في كتابنا الصحيح من سيرة النبي الأعظم "صلى الله عليه وآله": أن النبي "صلى الله عليه وآله" نبي منذ صغره. وفي الروايات: أن علياً "عليه السلام" نطق بالشهادتين فور ولادته25. ويؤيد ذلك: ما ورد من أن في علي "عليه السلام" سبعين خصلة من خصال الأنبياء، أو أن فيه سُنَّةَ ألف نبي.. وورد أنه لم يؤت نبي شيئاً إلا وأوتي علي وبنوه مثله، أو أفضل منه. ومنها تكلم عيسى في المهد، وإيتاء يحيى العلم صبياً.
ثالثاً: قد أظهر نص الرواية التي هي موضع البحث: أن النبي "صلى الله عليه وآله" قد تزوج خديجة بعد مدة من ولادة علي "عليه السلام".. فإن كان النبي "صلى الله عليه وآله" قد تزوج خديجة قبل بعثته بثلاث أو بخمس سنوات.. كما تشير إليه بعض الأقوال. فلا إشكال، وهذا يعني: أن زينب زوجة أبي العاص بن الربيع، ورقية وأم كلثوم اللتين تزوجهن ابنا أبي لهب، ثم عثمان بن عفان، لم يكنّ بنات لرسول الله "صلى الله عليه وآله"..
وإن كان قد تزوجها قبل بعثته "صلى الله عليه وآله" بخمس عشرة سنة، كما يحاول الكثيرون أن يصروا عليه، وأن يسوِّقوا له.. فلا يصح ما ذكرته الرواية: من أن اقتران النبي "صلى الله عليه وآله" بخديجة كان بعد ولادة علي "عليه السلام"، لأن علياً "عليه السلام" قد ولد حسب نص الرواية نفسها قبل البعثة بعشر سنوات فقط..
رابعاً: ما ذكرته الرواية: من أن علياً "عليه السلام" قد ولد في النصف من شهر رمضان، مخالف لما هو مشهور ومعتمد. ومعروف لدى كل أحد، من أنه "عليه السلام" قد ولد في الثالث عشر من شهر رجب، وقد دلت عليه الروايات أيضاً.
ولادة الأئمة (عليهم السلام) في روايات الغلاة:
روي كما في بعض المصادر: "إنَّا معاشر الأوصياء لسنا نحمل في البطون، وإنما نحمل في الجنوب، ولا نخرج من الأرحام، وإنما نخرج من الفخذ الإيمن، لأننا نور الخ.."26.
وروي: أن فاطمة "عليها السلام" ولدت الحسن والحسين "عليهما السلام" من فخذها الأيمن، وأم كلثوم وزينب من فخذها الأيسر27.
وهذه الرواية لا يصح الإعتماد عليها، بل يكذبها الواقع العملي لأمهات المعصومين "عليهم السلام"، لأنهن- كما نقرأ في كتب السيرة- كانت تبدو عليهن آثار الحمل في بطونهن، وكان يأتيهن الطلق، وكان يساعدهن في الولادة بعض النساء (قابلة أو غيرها) دون أن يلاحظن وجود هكذا أمور.
على أن الروايات تضمنت أن نساءهم كن يتولين أمر نسائهم، ولم يكن يسمح لغيرهن بالدخول في هذا الأمر، مبالغة في الستر وحفظاً لمعنى الكرامة والقداسة..
وورد أيضاً أنهم، كانوا يرون نوراً تضيء به الغرفة. والإمام يولد ساجداً، وطاهراً مطهراً. هذه هي بعض الفوارق والتي لوحظت، وذكرتها النساء الحاضرات حين الولادة.. ولم يذكرن: أن الولادة كانت من الفخذ الأيمن أو الأيسر.
سؤال.. وجوابه:
ولكن لماذا أودع علماؤنا أمثال هذه الروايات التي لا تثبت أمام النقد في مصنفاتهم؟!
ونجيب بما يلي:
1- إن الأحاديث في أن النبي وأهل البيت "عليهم السلام" أنوار، متواترة من حيث المعنى بلا ريب. ونحن نقرأ في الزيارة: "أشهد أنك كنت نوراً في الأصلاب الشامخة، والأرحام المطهرة. لم تنجسك الجاهلية بأنجاسها، ولم تلبسك من مدلهمات ثيابها"28. وهو يدل على أن الحمل كان في الأرحام، لا في غيرها.
2- إن هذه الرواية لا اعتبار بها من حيث السند، فإنها من رواية الحسين بن حمدان، وهو من رؤساء الغلاة29. لكن ذلك لا يعني كذب كل ما يرويه غير الثقة، ولا يمكن نفي مضمونه بصورة قاطعة. ولكن لا يمكن أيضاً الحكم بثبوت المضمون الذي يرويه غير الثقة استناداً إلى خصوص قوله. والمضمون هنا وإن كان مما يمكن حصوله في نفسه، رعاية لبعض المصالح.. لكن الدليل لا يكفي لإثبات هذا الحصول، بل الشواهد والمؤيدات تشير إلى خلافه كما تقدم.
3- لعل المقصود بالحمل في الجنوب هو: أن الحمل لا يظهر على نسائهم "عليهم السلام"، لأنه يتحرك إلى الجنب، في داخل الرحم، ولا يتحرك إلى مقدم البطن، حتى لا يسبب ظهوره أي إحراج للأم الطاهرة أمام أولادها، ومعارفها، فيكون هذا من صنع الله تعالى لها ولهم، كرامة منه، واحتفاءً، وفضلاً، ولذلك خفي الحمل بالحجة "صلوات الله وسلامه عليه" على أعدائه، لطفاً منه تعالى، وتأييداً وتسديداً..
4- ولو أغمضنا النظر عن كل ما ذكرناه، فلا بد أن نقول: لو صح أن الولادة كانت من الفخذ الأيمن، ولم يكن من زيادات الغلاة، فلا بد من رد علمه إلى أهله..
أول هاشمي ولد من هاشميين:
لقد ولد أمير المؤمنين "عليه السلام"- وهو الشخصية الأولى بعد الرسول، وتربى في حجر الوحي، وارتضع لبان النبوة- من أبوين قرشيين هاشميين، هما: أبو طالب، شيخ الأبطح، وفاطمة بنت أسد بن هاشم بن عبد مناف. وقال الكليني وغيره: (وهو أول هاشمي ولده هاشم مرتين) وقريب منه غيره30. وعلق المجلسي: بأن أخوته طالباً، وعقيلاً، وجعفر قد ولدوا قبله من هذين الهاشميين.
وقول التهذيب وغيره: (في الإسلام).. لا يصحح ذلك، إذ لو كان مرادهم أنه ولد بعد البعثة فهو لا يصح، للاتفاق على أنه ولد قبلها.
ولو كان المراد: أنه الوحيد الذي ولد بعد ولادة الرسول، فهو كذلك لا يصح، لأن أكثر إخوته قد ولدوا بعد ولادة النبي "صلى الله عليه وآله"، مع أنه اصطلاح غريب غير معهود31. والصحيح: أن يقال كما قال المعتزلي، والشهيد، وغيرهما: "وأمه أول هاشمية ولدت لهاشمي"32.
* المرتضى من سيرة المرتضى-العلامة المحقق السيد جعفر مرتضى العاملي - بتصرّف
1- راجع: المناقب للخوارزمي ص143 وكشف الغمة للإربلي ج1 ص300 وإقبال الأعمال للسيد ابن طاووس ج1 ص506 ومناقب الإمام أمير المؤمنين "عليه السلام" للكوفي ج1 ص469 و 460 وج2 ص230 والمزار لابن المشهدي ص576 والأربعون حديثاً لمنتجب الدين ابن بابويـه ص35 وبحار الأنـوار = = ج21 ص279- 280 وج23 ص230 وج35 ص301 وج38 ص188 و 309 وج40 ص78 وج99 ص106. ومستدرك سفينة البحار ج5 ص361 والإمام علي بن أبي طالب "عليه السلام" للهمداني ص72- 73 و 293 و 364 ومجمع الزوائد للهيثمي ج9 ص100 والمعجم الأوسط للطبراني ج4 ص263 وكنز العمال ج11 ص608 وتفسير فرات الكوفي ص161 ومجمع البيان ج2 ص311 وج9 ص48 وخصائص الوحي المبين لابن البطريق ص242 والتفسير الصافي ج4 ص373 وج6 ص366 وتفسير الميزان ج11 ص296 وشواهد التنزيل للحاكم الحسكاني ج1 ص377 وج2 ص203. وراجع: تاريخ مدينة دمشق ج42 ص65 وميزان الإعتدال للذهبي ج2 ص306 والكشف الحثيث لسبط ابن العجمي ص135 ولسان الميزان لابن حجر ج3 ص180 وتنبيه الغافلين لابن كرامة ص35 وإعلام الورى ج1 ص316 وتأويل الآيات لشرف الدين الحسيني ج2 ص548 وينابيع المودة للقندوزي ج1 ص45 وج2 ص74 و 242 و 307 و 394 والشافي في الامامة للشريف المرتضى ج2 ص256 والفصول المهمة للسيد شرف الدين ص48 وشرح إحقاق الحق (الملحقات) ج5 ص255 الباب الرابع.
2- تاج المواليد (مطبوع مع مجموعة كتب) للشيخ الطبرسي ص4 ومناقب آل أبي طالب لابن شهرآشوب ج1 ص134 وبحار الأنوار ج108 ص203 ومستدرك سفينة البحار ج10 ص35 وج15 ص105 و 280 وقصص الأنبياء للراوندي ص314 والحدائق الناضرة ج17 ص423 والأنوار البهية ص31 وإعلام الورى ج1 ص43 والدر النظيم ص47 وكشف الغمة للإربلي ج1 ص15 والعدد القوية ص141.
3- مقاتل الطالبيين ص3 والمستدرك للحاكم ج3 ص108 وشرح نهج البلاغة للمعتزلي ج1 ص11 وج15 ص219 والمجموع للنووي ج1 ص348 وج4 ص35 وخصائص الأئمة للشريف الرضي ص68 ووسائل الشيعة (ط مؤسسة آل البيت) ج16 ص231 و (ط دار الإسلامية) ج11 ص481 ونبوة أبي طالب تأليف مزمل حسين الميثمي الغديري (ط قم- ايران) ص7- 12 ومدارك الأحكام ج5 ص257 وذخيرة المعاد (ط.ق) للمحقق السبزواري ج1 ق3 ص460 والهداية الكبرى للخصيبي ص95 ودلائل الإمامة للطبري (الشيعي) ص57 والعمدة لابن البطريق ص23 و 411 وذخائر العقبى للطبري ص171 وعمدة الطالب لابن عنبة ص21 وبحار الأنوار ج22 ص260 وج35 ص66 و 138 و 141 ومناقب أهل البيت "عليهم السلام" للشيرواني ص49 وجامع أحاديث الشيعة ج14 ص583 ومسـتـدرك سفيـنـة البـحـار ج6 ص554 وشـرح مسـلـم للنـووي ج1 ص213 = = وفتح الباري ج7 ص150 وج10 ص489 وعمدة القاري ج2 ص147 وج8 ص180 وج9 ص227 وج17 ص17 وج18 ص277 وج21 ص218 وج23 ص125 والآحاد والمثاني للضحاك ج1 ص135 وسر السلسلة العلوية لأبي نصر البخاري ص3 والمعجم الكبير للطبراني ج1 ص92 ومعرفة علوم الحديث للحاكم النيسابوري ص184 والإستيعاب ج1 ص370 وج3 ص1089 وتفسير مقاتل بن سليمان ج1 ص342 وتفسير الثعلبي ج4 ص141 والإكمال في أسماء الرجال للتبريزي ص163 والطبقات الكبرى لابن سعد ج1 ص93 و 121 وج3 ص19 وج4 ص34 وتاريخ ابن معين ج1 ص24 وطبقات خليفة بن خياط ص30 والجرح والتعديل للرازي ج2 ص482 وج6 ص192 والثقات لابن حبان ج1 ص32 وج2 ص135 وتاريخ بغداد ج1 ص143 والتعديل والتجريح للباجي ج2 ص891 وج3 ص1074 وتاريخ مدينة دمشق ج3 ص118 وج42 ص7 و 12 و 15 وج66 ص309 و 310 وأسد الغابة ج1 ص31 و 286 وج3 ص422 وج4 ص16 وتهذيب الكمال للمزي ج1 ص200 وج5 ص50 و 51 وج20 ص472 والأعلام للزركلي ج5 ص130 والمعارف لابن قتيبة ص203 وأنساب الأشراف للبلاذري ص23 والمجدي في أنساب الطالبين ص7.
4- مناقب آل أبي طالب ج1 ص34 والفضائل لشاذان بن جبرئيل القمي ص45 وعمدة الطالب لابن عنبة ص21 وبحار الأنوار ج15 ص152 وج35 ص85 = = ومستدرك سفينة البحار ج5 ص432 وتاريخ اليعقوبي ج2 ص13 وسيرة ابن إسحاق ج1 ص47 والدر النظيم لابن حاتم العاملي ص211 والخصائص الفاطمية للكجوري ج2 ص70 والكنى والألقاب للقمي ج1 ص108.
5- راجع: بحار الأنوار ج35 ص85 ومناقب آل أبي طالب ج1 ص34 وعمدة الطالب لابن عنبة ص21 وسيرة ابن إسحاق ج1 ص48 ومستدرك سفينة البحار ج6 ص556 وشرح نهج البلاغة للمعتزلي ج14 ص78 وأعيان الشيعة للسيد محسن الأمين ج1 ص324 وج8 ص114 والدر النظيم لابن حاتم العاملي ص211 والخصائص الفاطمية للكجوري ج1 ص115 والكنى والألقاب للشيخ عباس القمي ج1 ص108.
6- بحار الأنوار ج97 ص189 ومستدرك سفينة البحار ج6 ص555.
7- معرفة علوم الحديث للحاكم النيسابوري ص184 وتاريخ مدينة دمشق ج66 ص310 والإصابة ج4 ص115 و (ط دار الكتب العلمية 1415هـ) ج7 ص196.
8- شرح نهج البلاغة للمعتزلي ج1 ص11 ومعاني الأخبار ص121 والأمالي للصدوق ص700 والخصال ص453 وعمدة الطالب لابن عنبة ص23 والطبقات الكبرى لابن سعد ج3 ص19 وشرح أصول الكافي ج12 ص51 وكشف الغطاء (ط.ق) ج2 ص362 وجواهر الكلام ج16 ص104 وخصائص الأئمة للشريف الرضي ص68 ومصباح البلاغة (مستدرك نهج البلاغة) ج2 ص145 وبحار الأنوار ج15 ص119 و 405 وج35 ص52 وفتح الباري ج7 ص124 والإستيعاب ج1 ص27 والفايق في غريب الحديث ج3 ص68 ونظم درر السمطين ص36 والمعارف لابن قتيبة ص72.
9- بحار الأنوار ج35 ص51- 52 ومعاني الأخبار ص121 والأمالي للصدوق ص700 ومصباح البلاغة (مستدرك نهج البلاغة) للميرجهاني ج2 ص145 وموسوعة الإمام علي بن أبي طالب "عليه السلام" في الكتاب والسنة والتاريخ ج1 ص61 وغاية المرام للسيد هاشم البحراني ج1 ص56 وشرح العينية الحميرية للفاضل الهندي ص120.
10- راجع: معاني الأخبار ص121 وكشف الغطاء (ط.ق) ج1 ص5 وج2 ص362 والإقناع في حل ألفاظ أبي شجاع للشربيني ج1 ص8 وشرح أصول الكافي ج12 ص51 وعمدة الطالب لابن عنبة ص23 وبحار الأنوار ج15 ص119 و 280 وج35 ص66 والخصال ص453 والدرجات الرفيعة في طبقات الشيعة ص41 والطبقات الكبرى لابن سعد ج1 ص55 وج3 ص19 وتاريخ مدينة دمشق ج3 ص56 وج42 ص3 و 10 والكامل في التاريخ لابن الأثير ج2 ص10 وتاريخ الإسلام للذهبي ج1 ص17 و 21 والبداية والنهاية ج2 ص310 وج7 ص369 وأعيان الشيعة ج1 ص218 و 323 وج8 ص114 وج10 ص59 وإعلام الورى ج1 ص43 والدر النظيم ص77 وكشف الغمة للإربلي ج1 ص15 والسيرة النبوية لابن كثير ج1 ص184 وسبل الهدى والرشاد ج1 ص262 والقاموس المحيط للفيروزآبادي ج2 ص329 وجواهر الكلام ج16 ص104 وفتح الباري ج7 ص124 وعمدة القاري ج16 ص301 والفايق في غريب الحديث ج3 ص68 ونظم درر السمطين ص36
11- هناك أقوال أخرى في تاريخ ولادته "عليه السلام" فراجعها في كتاب: الصحيح من سيرة النبي الأعظم "صلى الله عليه وآله" ج2 ص246- 248.
12- راجع الأقوال المذكورة في المصادر التالية: المصنف لعبد الرزاق ج5 والعقد الفريد ج4 ص311 ومقاتل الطالبيين ص26 والأنس الجليل ج1 ص178 وتهذيب الأحكام ج7 ص336 وتاريخ الخميس ج1 ص279 عن شواهد النبوة، والطبقات الكبرى لابن سعد (ط ليدن) ج3 ص13 والمعارف لابن قتيبة ص51 وحياة الحيوان ج1 ص54 وتاريخ بغداد ج1 ص134 وذخائر العقبى ص58 والسنن الكبرى للبيهقي ج6 ص206 وأسد الغابة ج4 ص16- 18 ومجمع الزوائد ج9 ص102 وفتح الباري ج7 ص57 وإحقاق الحق (الملحقـات) ج7 = = ص538- 554 وأنساب الأشراف، والأوائل، وبحار الأنوار، وينابيع المودة، والإستيعاب، ونزهة المجالس، ومناقب الخوارزمي، والبداية والنهاية. والقول بالعشر موجود في: الفصول المهمة لابن الصباغ ص12 والإستيعاب (ط صادر) ج3 ص30 والطبقات الكبرى لابن سعد (ط مصر) ج3 ص21 والسيرة النبوية لابن هشام ج1 ص262 والكافي ج1 ص376 والإرشاد للمفيد ص9 وإعلام الورى ص153 ومناقب آل أبي طالب ج2 ص78 وتاريخ الخميس ج1 ص286 والمستدرك للحاكم ج3 ص111 وتلخيصه (بهامشه) للذهبي، ومناقب الخوارزمي ص17 وتاريخ الخلفاء ص166 والبداية والنهاية ج3 ص26 وإحقاق الحق (الملحقات) ج7 عن بعض من تقدم. وللقول بالاثني عشر راجع: بحار الأنوار ج35 ص7 وإحقاق الحق (الملحقات) ج7 ص549 عن نهاية الإرب ج8 ص181 والإستيعاب ج3 ص30.
ونُقِلَت كثير من الأقوال عن المصادر التالية: إكمال الرجال ص687 والروضة الندية ص13 وإحكام الأحكام ج1 ص190 وأنباه الرواة في أنباء النحاة ج1 ص11 ونهاية الإرب ج8 ص181 والمختصر في أخبار البشر ج1 ص115 ونظم درر السمطين ص81 و 82 والرياض النضرة ج2 ص156 والغرة المنيفة ص176 وشرح المواهب للزرقاني ج1 ص242 والطبقات المالكية ج2 ص71 والمصباح الكبير ص560.
13- بحار الأنوار ج35 ص39- 40 وكنز الفوائد للكراجكي ص115.
14- بحار الأنوار ج35 ص43 وكنز الفوائد ص116 و 117.
15- الإستيعاب (بهامش الإصابة) ج1 ص210 و (ط دار الجيل سنة 1412هـ) ج1 ص242 وأسد الغابة لابن الأثير ج3 ص422 والوافي بالوفيات للصفدي ج21 ص177 وبحار الأنوار ج22 ص275 وج42 ص110 والمعارف ص230 وذخائر العقبى ص207 ومستدركات علم رجال الحديث ج4 ص286 والبداية والنهاية ج8 ص52 وعقيل بن أبي طالب للأحمدي الميانجي ص21.
16- المستدرك للحاكم النيسابوري ج3 ص576 وتاريخ مدينة دمشق ج42 ص8 وراجع: ج41 ص8 و 9 والمناقب للخوارزمي ص46 ونسب قريش لمصعب الزبيري ص39 و 40 والأنوار العلوية ص14 وشرح إحقاق الحق ج30 ص132.
17- تاريخ مدينة دمشق ج41 ص9 و 24 والطبقات الكبرى لابن سعد ج4 ص42 و 43 و 44.
وراجع: بحار الأنوار ج42 ص115 وعمدة القاري ج9 ص227 وشرح نهج البلاغة للمعتزلي ج11 ص250 وأسد الغابة ج1 ص287 وتهذيب الكمال ج20 ص236 والسيرة الحلبية ج2 ص791.
18- آثار الجاحظ ص234 و 235 وشرح نهج البلاغة للمعتزلي ج15 ص278.
19- راجع: بحار الأنوار ج42 ص115 و 120 و 121 والبحر الرائق لابن نجيم ج2 ص430 وشرح الأخبار للقاضي النعمان ج1 ص188 وج3 ص214 وعمدة الطالب لابن عنبة ص58 والطبقات الكبرى لابن سعد ج1 ص121 وتاريخ مدينة دمشق ج41 ص8 وتهذيب الكمال للمزي ج5 ص51 والتنبيه والإشراف للمسعودي ص259 والوافي بالوفيات ج11 ص71 والبداية والنهاية ج7 ص249.
20- الخصال ج1 ص181 وبحار الأنوار ج42 ص121 وج35 ص7 والمناقب للخوارزمي ص46 وكشف الغمة ج1 ص122 والفصول المهمة لابن الصباغ ج1 ص169 و 170 وشرح إحقاق الحق (الملحقات) ج33 ص231.
21- بحار الأنوار ج18 ص229 وج35 ص44 وج38 ص237 و 273 وج108 ص257 والغدير ج3 ص235 ومستدرك سفينة البحار ج5 ص114 وتهذيب الكمال للمزي ج20 ص481 والعثمانية للجاحظ ص296 وتاريخ الأمم والملوك ج2 ص57 و 58 و 59 والمناقب للخوارزمي ص51 وكشف الغمة للإربلي ج3 ص150 ونهج الإيمان لابن جبر ص166 والسيرة النبوية لابن كثير ج1 ص431 وبناء المقالة الفاطمية للسيد ابن طاووس ص61 وتاريخ الإسلام للذهبي ج1 ص127 والبداية والنهاية ج3 ص35 و 36 وإمتاع الأسماع للمقريزي ج9 ص95 وسيرة ابن إسحاق ج2 ص120 والسيرة النبوية لابن = = هشام ج1 ص162 والإستيعاب ج3 ص1093 والدرر لابن عبد البر ص38 وشرح نهج البلاغة للمعتزلي ج4 ص121 وج13 ص235 وتفسير الثعلبي ج5 ص83 و 84 وتفسير البغوي ج2 ص321 والإكمال في أسماء الرجال للخطيب التبريزي ص127 والطبقات الكبرى لابن سعد ج3 ص21 والثقات لابن حبان ج1 ص52 وتاريخ مدينة دمشق ج19 ص354 وج30 ص35 و 44 و 45 وأسد الغابة ج4 ص17 وروضة الواعظين للفتال النيسابوري ص85 والفصول المختارة للشريف المرتضى ص266 وكنز الفوائد للكراجكي ص117 وغاية المرام للسيد هاشم البحراني ج5 ص154 ونظرة في كتاب البداية والنهاية للأميني ص64 وتنبيه الغافلين لابن كرامة ص82 وإعلام الورى ج2 ص104 وشرح إحقاق الحق (الملحقات) ج7 ص512 و 543 و 544 و 546 وج17 ص383 و 384 و 387 و 389 و 392 و 397 وج22 ص145 و 148 و 610 و 611 وج23 ص534 و 538 وج30 ص541 و 542 و 543 و 544 وراجع: الخلاف للشيخ الطوسي ج3 ص593 وتذكرة الفقهاء (ط.ق) ج2 ص274 ومغني المحتاج للشربيني ج4 ص208 وج9 ص211 وخلاصة عبقات الأنوار ج7 ص100.
22- مستدرك الحاكم ج3 ص112 والخصال للشيخ الصدوق ص402 والعمدة لابن البطريق ص64 و 220 والطرائف للسيد ابن طاووس ص20 و 70 وذخائر العقبى ص60 والصراط المستقيم ج1 ص235 وبحار الأنوار ج38 ص209 و 239 و 253 و 269 ومناقب أهل البيت "عليهم السلام" للشيرواني ص156 والمصنف لابن أبي شيبة ج7 ص498 والآحاد والمثاني للضحاك ج1 ص148 وكتاب السنة لعمرو بن أبي عاصم ص584 والسنن الكبرى للنسائي ج5 ص107 وشرح نهج البلاغة للمعتزلي ج13 ص200 ومجمع البيان للطبرسي ج5 ص113 ونور الثقلين ج2 ص256 وتفسير الثعلبي ج5 ص85 والبداية والنهاية ج3 ص36 وكشف الغمة للإربلي ج1 ص88 ونهج الإيمان لابن جبر ص168 و 428 و 516 وكشف اليقين للعلامة الحلي ص167 والسيرة النبوية لابن كثير ج1 ص432 وجواهر المطالب في مناقب الإمام علي "عليه السلام" لابن الدمشقي ج1 ص70 وكنز العمال (ط الهند) ج6 ص394 عن ابن أبي شيبة، وأبي نعيم، والنسائي في الخصائص، وابن مردويه، والطبراني، وأحمد وأبي يعلي في مسنديهما. وثمة مصادر كثيرة ذكرنا شطراً منها في كتابنا: الصحيح من سيرة النبي الأعظم "صلى الله عليه وآله" (الطبعة الخامسة) ج3 ص50 وج4 ص230 و (الطبعة الرابعة) ج2 ص321 وج4 ص45.
23- كنز الفوائد للكراجكي ص117 وبحار الأنوار ج35 ص44.
24- راجع: شرح نهج البلاغـة للمعتزلي ج4 ص115 وبحـار الأنـوار ج39 ص328 = = ومستدرك سفينة البحار ج7 ص379 والإمام علي بن أبي طالب للهمداني ص147.
25- روضة الواعظين ص79 ومناقب آل أبي طالب ج2 ص173 و (ط المكتبة الحيدرية) ج2 ص22 وبحار الأنوار ج35 ص11 و 14 و 104 وج38 ص125. والدر النظيم ص232 والفضائل لابن شاذان ص136 و (ط المكتبة الحيدرية سنة 1381هـ) ص58 وجامع الأخبار ص57 و 58 ومعارج اليقين للسبزواري ص58 والأنوار العلوية ص33 و 37.
26- بحار الأنوار ج51 ص26 والهداية الكبرى ص355 وعيون المعجزات لحسين بن عبد الوهاب ص128 ومدينة المعاجز للسيد هاشم البحراني ج8 ص22 ودلائل الإمامة لمحمد بن جرير الطبري (الشيعي) ص500.
27- الهداية الكبرى ص180 وعيون المعجزات لحسين بن عبد الوهاب ص51 ومدينة المعاجز للسيد هاشم البحراني ج3 ص226 وبحار الأنوار ج43 ص256 والخصائص الفاطمية للكجوري ج2 ص600.
28- مصباح المتهجد للطوسي ص721 و 789 وتهذيب الأحكام للطوسي ج6 ص114 والمزار لابن المشهدي ص422 و 431 و 515 وإقبال الأعمال لابن طاووس ج3 ص103 و 129 والمزار للشهيد الأول ص124 و 157 و 187 والمصباح للكفعمي ص490 و 502 وبحار الأنوار ج97 ص187 وج98 ص200 و 260 و 332 و 353 وجامع أحاديث الشيعة ج12 ص430 واللهوف في قتلى الطفوف لابن طاووس ص7.
29- وقد تحدثنا عن بعض ما يتصل بهذا الرجل في كتابنا "ربائب الرسول "صلى الله عليه وآله".. قل: هاتوا برهانكم" فراجع.
30- الكافي ج1 ص376 ونسب قريش لمصعب الزبيري ص17 وتهذيب الأحكام ج6 ص19 وبحار الأنوار ج35 ص5 عنه، وعن الكافي، وأسد الغابة ج4 ص16 وج5 ص517 والفصول المهمة لابن الصباغ ص13.
31- راجع: بحار الأنوار ج35 ص6.
32- بحار الأنوار ج21 ص63 وج35 ص181 و 6 عن الدروس للشهيد، وشرح نهج البلاغة للمعتزلي ج1 ص13 وج15 ص72 و 278 والبدء والتاريخ ج5 ص71 ونسب قريش لمصعب ص40 ونزهة المجالس ج2 ص165 ومعرفة الصحابة لأبي نعيم (مخطوط في مكتبة طوپ قپوسراي) رقم 1- 497 أ الورقة 19 وذخائر العقبى ص55 والمعارف لابن قتيبة ص88 و (ط دار المعارف) ص120 و 203 ورسائل = = المرتضى ج4 ص93 والمجموع للنووي ج1 ص348 وشرح الأخبار ج3 ص214 والعمدة لابن البطريق ص28 ونظم درر السمطين ص80 وتاريخ بغداد ج1 ص143 وتاريخ مدينة دمشق ج41 ص9 وج42 ص8 و 9 و 14 و 574 وأسد الغابة ج5 ص517 وعمدة الطالب لابن عنبة ص30 والمستدرك للحاكم ج3 ص108 وشرح مسلم للنووي ج14 ص51 ومجمع الزوائد ج9 ص100 وفتح الباري ج7 ص57 وعمدة القاري ج2 ص147 وج16 ص214 وتحفة الأحوذي ج10 ص144 والمعجم الكبير للطبراني ج1 ص92 والإستيعاب ج3 ص1089 و 1891 والفايق في غريب الحديث ج2 ص174 وتهذيب الكمال ج20 ص473 وسير أعلام النبلاء ج2 ص118 والإصابة ج8 ص269 والأعلام للزركلي ج5 ص130.