الصفحة الرئيسية
بحـث
تواصل معنا
Rss خدمة
 
  تحريك لليسار إيقاف تحريك لليمين
مراقباتالحركة الحسينيّة تُقدّم إلى العالم حقيقة الإسلامخواصُّ الحقِّ والدنيا

العدد 1626 17 محرم 1446 هـ - الموافق 23 تموز 2024 م

كفى بالسلامةِ داءً

العدد 1625 10 محرم 1446 هـ - الموافق 16 تموز 2024 م

سقوط المجتمع الكوفيّ

التبيينُ في ثورةِ الإمامِ الحسينِ (عليه السلام)كلمة الإمام الخامنئيّ (دام ظلّه) خلال لقاء مع المتولّي الجديد على مدرسة الشهيد مطهّري ومديريها وجمعٍ من أساتذتهاكلمة الإمام الخامنئيّ (دام ظلّه) في لقاء مع أعضاء الحكومة الثالثة عشرة،الصبر على المصائب لترويج الدينمراقبات
من نحن

 
 

 

التصنيفات
تلازم العمل مع البصيرة واليقين
تصغير الخط تكبير الخط أرسل لصديق



قضيّة التبليغ تحتاج إلى العمل الذي يلازم البصيرة واليقين. توفّر البصيرة ضروريّ. ينبغي أن يتوفّر اليقين؛ أي الإيمان القلبيّ الذي يترافق مع الالتزام، وأن تكون الحركة وفق هذه البصيرة واليقين. وجود البصيرة، وتوفّر اليقين من دون النهوض بأيّ عملٍ ليس محبّذاً، وهذا لا يُعدّ تبليغاً. فعندما يتمّ إبلاغ شيء، ويفتقد هذا الشيءُ البصيرةَ واليقينَ أو أحدَهما؛ فسوف تكون أركانه مزعزعة، ولن يحصد النتيجة المرجوّة. هذا اليقين هو نفس ما ﴿آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَۚ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ﴾[1]؛ أي إنّ الشخص الأوّل الذي يعتقد بالرسالة ويؤمن بها إيماناً عميقاً، هو الرسول نفسه. ولو لم يكن الأمر كذلك، فسوف لن يتواصل العمل ويستمرّ، ولن يترك تأثيراً. يجب أن يترافق ذلك الإيمان مع البصيرة أيضاً.

(من كلامٍ للإمام الخامنئيّ (دام ظلّه) في لقاء مع عدد من العلماء وطلّاب الحوزات، بتاريخ 13/12/2009م)


[1] سورة البقرة، الآية 285.

21-10-2021 | 09-46 د | 723 قراءة


 
صفحة البحــــث
سجـــــــل الزوار
القائمة البريـدية
خدمــــــــة RSS

 
 
شبكة المنبر :: المركز الإسلامي للتبليغ - لبنان Developed by Hadeel.net