إنّ هؤلاء الذين قطعوا هذا الطريق، ويصنعون هذا الحراك الإيمانيّ المحفوف بالعشق، هم حقّاً يفعلون حسنة. ﴿لا تُحِلّوا شَعائِرَ الله﴾[1]، هذا بينَ شعائر الله دون ريب.
يجدر بأمثالي، أنا العبد، إذ إنّنا محرومون من مثل هذه التحرّكات أن نقول: يا ليتنا كُنّا معكم، فنفوزَ فوزاً عظيماً.
من كلامٍ للإمام الخامنئيّ (دام ظلّه)، بتاريخ 30/11/2015م)
[1] المائدة، الآية 2.