الصفحة الرئيسية
بحـث
تواصل معنا
Rss خدمة
 
  تحريك لليسار إيقاف تحريك لليمين

العدد 1614 21 شوال 1445 هـ - الموافق 30 نيسان 2024 م

أُولَئِكَ شِيعَةُ جَعْفَرٍ

الإمامُ الصادقُ (عليه السلام) وتأسيسُ حكومةِ العدلِكلمة الإمام الخامنئيّ (دام ظلّه) في لقاء جمع من العمَّالثلاثة تعابير بخصوص أولياء اللهمراقباتالأيّامُ كلُّها للقدسِسُلوك المؤمِنمراقباتفَلا مَنْجَى مِنْكَ إلاّ إِلَيْكَمراقبات
من نحن

 
 

 

التصنيفات
بلِّغوا الإسلامَ الخالصَ
تصغير الخط تكبير الخط أرسل لصديق



فالحقيقة الخالصة، والإسلام الخالص الذي كان سماحة الإمام الخمينيّ (قُدِّس سرّه)  يركّز عليه إلى هذا الحدّ، هو من أجل أن نبلِّغ هذا الزاد، الذي يغذّي الأفكار والعقول والقلوب، إلى الناس خالصاً نقيّاً لا تشوبه شائبة ولا يمازجه غشّ، وبعيداً عن الزوائد والنواقص التي أحدثتها فيه الأيدي الخائفة الأثيمة أو الغافلة الجاهلة. وهذه هي أكبر أمانة إلهيّة في أعناقنا ﴿إِنَّ اللّهَ يَأْمُرُكُمْ أَن تُؤدُّواْ الأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهاَ﴾[1]. إنّ أكبر وأنفس وأغلى وأثمن أمانة وضعها الباري -تعالى- في رقابنا هي المعارف والحقائق الإلهيّة. وعلينا أن نتناولها خالصة نقيّة وأقرب ما تكون للواقع وإبلاغها إلى المخاطَبين.

(من كلامٍ للإمام الخامنئيّ (دام ظلّه)، بتاريخ 24 شعبان 1419هـ)


[1] سورة النساء، الآية 58.

04-02-2021 | 02-44 د | 736 قراءة


 
صفحة البحــــث
سجـــــــل الزوار
القائمة البريـدية
خدمــــــــة RSS

 
 
شبكة المنبر :: المركز الإسلامي للتبليغ - لبنان Developed by Hadeel.net