الصفحة الرئيسية
بحـث
تواصل معنا
Rss خدمة
 
  تحريك لليسار إيقاف تحريك لليمين
مراقباتالإسلام الأصيلنداء الإمام الخامنئيّ (دام ظلّه) إلى المؤتمر الوطنيّ الثاني والثلاثين للصلاةحقُّ النعمةِ

العدد 1690 22 ربيع الثاني 1447هـ - الموافق 15 تشرين الأول 2025م

وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ

مراقباتيجب العمل ويجب السعيوَخُضِ الْغَمَرَاتِ لِلْحَقِّ

العدد 1689 15 ربيع الثاني 1447هـ - الموافق 08 تشرين الأول 2025م

إِنَّهُمْ لَهُمُ الْمَنْصُورُونَ

أُسوةُ العبادةِ
من نحن

 
 

 

التصنيفات
مشفى القلوب
تصغير الخط تكبير الخط أرسل لصديق

بسم الله الرحمن الرحيم


قرأت فيما قرأت رواية عن أهل بيت العصمة (عليهم السلام) تتحدّث عن مرض الأمراض وأسّها وأساسها الذي هو أخطر الأمراض ألا وهو الغفلة وفيها: (الغفلة تركك المسجد وطاعتك المفسد)

ولعلّ التأمّل في هذه الرواية وأمثالها يفضي بنا إلى نتيجة هي أنّ من أدوات الغفلة وعلاماتها ترك المسجد، كما أنه يصح القول أنّ إيقاظ القلوب واستنقاذها من الغفلة يكون بإدمان مراودة المساجد، وكم هو جميل نقل هذا المضمون إلى الناس ليعرفوا وليتعرّفوا على قيمة إرتياد المساجد...

التي هي بالإضافة إلى كونها محلاً لنزول الرحمة الإلهيّة، ومنصة لصعود العبادات والطاعات للباري، فهي أيضاً مشفى لأمراض النفوس والقلوب من أفتك الأمراض ألا وهي الغفلة، فهلاّ كانت كذلك مشرّعةً أبوابها للمرضى القاصدين للتداوي والشفاء.

11-09-2012 | 07-39 د | 1801 قراءة


 
صفحة البحــــث
سجـــــــل الزوار
القائمة البريـدية
خدمــــــــة RSS

 
 
شبكة المنبر :: المركز الإسلامي للتبليغ - لبنان Developed by Hadeel.net