الصفحة الرئيسية
بحـث
تواصل معنا
Rss خدمة
 
  تحريك لليسار إيقاف تحريك لليمين

العدد 1675 06 محرم 1447هـ - الموافق 02 تموز 2025م

الثبات الحسينيّ في وجه التشكيك

وَبَذَلْتُمْ أَنْفُسَكُمْ فِي مَرْضَاتِهِكلمة الإمام الخامنئيّ (دام ظلّه) المتلفزة الثالثة عقب عدوان الكيان الصهيونيّ الخبيث على البلاد وانتصار الشعب الإيرانيّكربلاء ساحة للتبيينمراقباتمراقباتعاشوراء تعلِّمناكلمة الإمام الخامنئيّ (دام ظلّه) المتلفزة الثانية، عقب هجوم الكيان الصهيونيّ على إيرانالأَوْفَى والأَبَرّ

العدد 1674 29 ذو الحجة 1446 هـ - الموافق 25 حزيران 2025م

الموتُ خيرٌ من ركوبِ العار

من نحن

 
 

 

التصنيفات
مشفى القلوب
تصغير الخط تكبير الخط أرسل لصديق

بسم الله الرحمن الرحيم


قرأت فيما قرأت رواية عن أهل بيت العصمة (عليهم السلام) تتحدّث عن مرض الأمراض وأسّها وأساسها الذي هو أخطر الأمراض ألا وهو الغفلة وفيها: (الغفلة تركك المسجد وطاعتك المفسد)

ولعلّ التأمّل في هذه الرواية وأمثالها يفضي بنا إلى نتيجة هي أنّ من أدوات الغفلة وعلاماتها ترك المسجد، كما أنه يصح القول أنّ إيقاظ القلوب واستنقاذها من الغفلة يكون بإدمان مراودة المساجد، وكم هو جميل نقل هذا المضمون إلى الناس ليعرفوا وليتعرّفوا على قيمة إرتياد المساجد...

التي هي بالإضافة إلى كونها محلاً لنزول الرحمة الإلهيّة، ومنصة لصعود العبادات والطاعات للباري، فهي أيضاً مشفى لأمراض النفوس والقلوب من أفتك الأمراض ألا وهي الغفلة، فهلاّ كانت كذلك مشرّعةً أبوابها للمرضى القاصدين للتداوي والشفاء.

11-09-2012 | 07-39 د | 1749 قراءة


 
صفحة البحــــث
سجـــــــل الزوار
القائمة البريـدية
خدمــــــــة RSS

 
 
شبكة المنبر :: المركز الإسلامي للتبليغ - لبنان Developed by Hadeel.net