الخطاب الثقافيّ التبليغيّ رقم (46): اللهم أظهر به العدل

الخطاب الثقافي التبليغي رقم (45): وَرَتِّلِ الْقُرْآَنَ تَرْتِيلًا

الخطاب الثقافي التبليغي رقم (44) : لماذا يعتبر الصبر رأس الإيمان؟

الخطاب الثقافيّ التبليغيّ رقم (43): ولِلْمَظْلُومِ عَوْناً

الخطاب الثقافي التبليغي رقم (42): حقّ المسلم

الخطاب الثقافي التبليغي رقم (41): هذا هو الخير

العدد 1650 06 رجب 1446 هـ - الموافق 07 كانون الثاني 2025م

شيعة عليّ

العدد 1649 29 جمادى الثانية 1446 هـ - الموافق 31 كانون الأول 2024 م

المؤمنُ أصلبُ من الجبل

العدد 1648 22 جمادى الثانية 1446 هـ - الموافق 24 كانون الأول 2024 م

اغتنموا أيّام الله

العدد 1647 15 جمادى الثانية 1446 هـ - الموافق 17 كانون الأول 2024 م

السيّدة الزهراء (عليها السلام) نصيرة الحقّ

لقد أعطى الله تعالى للنبيّ (صلّى الله عليه وآله) خطّة عمل لمواجهة العداوات؛ إذ منذ بداية البعثة، أمر الله تعالى رسولَه بالصبر،

إذا تحقّقت مهمّة نقل معارف أهل البيت (عليهم السلام) في مجالس العزاء والهيئات الحسينيّة وما شاكل، فسيكون ذلك ذخراً لا ينتهي.

من عيوب العمل عدم الصبر والتسرُّع، وأن يصرّ الإنسان إصراراً شديداً، «لماذا لم يحصل كذا؟ ولماذا لم يحصل كذا؟» كلّ شيء له قدره ومقداره،

إنّ انتظار الفرج هو غير نفاد الصبر وتحديد مدّة ووقت معيَّن للظهور، حيث يحدّد الإنسان زماناً وتاريخاً معيّناً،