الصفحة الرئيسية
بحـث
تواصل معنا
Rss خدمة
 
  تحريك لليسار إيقاف تحريك لليمين

العدد 1644 23 جمادى الأولى 1446 هـ - الموافق 26 تشرين الثاني 2024 م

ضياع القِيم في عصر الغَيبة

وللمظلوم عوناًالكلّ يحتاج إلى الصبر مراقباتمعاني الصبروَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ

العدد 1643 16 جمادى الأولى 1446 هـ - الموافق 19 تشرين الثاني 2024 م

التعبويُّ لا يُهزَم

كلمة الإمام الخامنئيّ (دام ظلّه) في لقاء مع تلامذة المدارس وطلّاب الجامعاتكلمة الإمام الخامنئيّ (دام ظلّه) في لقاء مع أعضاء مجلس خبراء القيادةالصبر ونجاح المسيرة
من نحن

 
 

 

التصنيفات
أدبيّات الخطبة خلّاقة للأمل والبصيرة
تصغير الخط تكبير الخط أرسل لصديق

يجب أن تكون أدبيّات الخطبة دافئة، حميميّة، باعثة على الوحدة، خلّاقة للأمل. لا بدّ من أن تكون أدبيّات الخطبة خلّاقة للأمل. كلّ كلمة تقولونها في الخطبة، في إمكانها أن تكون مصداقاً لهذه الآية الشريفة: ﴿هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوا إِيمَانًا مَعَ إِيمَانِهِمْ﴾[1]، ويمكن أن تكون مصداقاً للاضطراب والهجْس. طبعاً، الهاجس ليس سيّئاً، لكن يمكن أن تكون [الخطب] مصداقاً للاضطراب والتلاطم الروحيّ، والتشاؤم بشأن الوضع، والتشاؤم من المستقبل، وما إلى ذلك. يمكن التحدّث في كلا الاتّجاهين. يجب أن تكون خلّاقة للأمل والبصيرة. يمكن أن تكون أيضاً صانعة للسجالات الهامشيّة، كأن نقول شيئاً، ويصير مستمسكاً لعدوّكم ومعانديكم، فيأخذونه بيدهم ويتحدّثون ضدّكم.

(من كلامٍ للإمام الخامنئيّ (دام ظلّه)، بتاريخ 27/07/2022م)


[1] سورة الفتح، الآية 4.

05-01-2023 | 14-27 د | 467 قراءة


 
صفحة البحــــث
سجـــــــل الزوار
القائمة البريـدية
خدمــــــــة RSS

 
 
شبكة المنبر :: المركز الإسلامي للتبليغ - لبنان Developed by Hadeel.net