الصفحة الرئيسية
بحـث
تواصل معنا
Rss خدمة
 
  تحريك لليسار إيقاف تحريك لليمين
مراقباتعاشوراء تعلِّمناكلمة الإمام الخامنئيّ (دام ظلّه) المتلفزة الثانية، عقب هجوم الكيان الصهيونيّ على إيرانالأَوْفَى والأَبَرّ

العدد 1674 29 ذو الحجة 1446 هـ - الموافق 25 حزيران 2025م

الموتُ خيرٌ من ركوبِ العار

مراقباتالوحدة تعني التأكيد على المشتركاتالأيّامُ كلُّها للقدسِ

العدد 1344 - 22 جمادى الآخرة 1440 هـ - الموافق 28 شباط 2019م
حرمة شرب الخمر وعواقبه

مراقبات
من نحن

 
 

 

التصنيفات
دعاء السفر والخروج إلى الحج
تصغير الخط تكبير الخط أرسل لصديق

عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيه عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ ومُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ عَنِ الْفَضْلِ بْنِ شَاذَانَ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ وصَفْوَانَ بْنِ يَحْيَى جَمِيعاً عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ عَمَّارٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّه ع قَالَ إِذَا خَرَجْتَ مِنْ بَيْتِكَ تُرِيدُ الْحَجَّ والْعُمْرَةَ إِنْ شَاءَ اللَّه فَادْعُ دُعَاءَ الْفَرَجِ وهُوَ - لَا إِلَه إِلَّا اللَّه الْحَلِيمُ الْكَرِيمُ لَا إِلَه إِلَّا اللَّه الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ سُبْحَانَ اللَّه رَبِّ السَّمَاوَاتِ السَّبْعِ ورَبِّ الأرضيين السَّبْعِ ورَبِّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ والْحَمْدُ لِلَّه رَبِّ الْعَالَمِينَ ثُمَّ قُلْ اللَّهُمَّ كُنْ لِي جَاراً مِنْ كُلِّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ ومِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ مَرِيدٍ ,ثُمَّ قُلْ بِسْمِ اللَّه دَخَلْتُ وبِسْمِ اللَّه خَرَجْتُ وفِي سَبِيلِ اللَّه اللَّهُمَّ إِنِّي أُقَدِّمُ بَيْنَ يَدَيْ نِسْيَانِي وعَجَلَتِي بِسْمِ اللَّه ومَا شَاءَ اللَّه فِي سَفَرِي هَذَا ذَكَرْتُه أَوْ نَسِيتُه اللَّهُمَّ أَنْتَ الْمُسْتَعَانُ عَلَى الأُمُورِ كُلِّهَا وأَنْتَ الصَّاحِبُ فِي السَّفَرِ والْخَلِيفَةُ فِي الأَهْلِ اللَّهُمَّ هَوِّنْ عَلَيْنَا سَفَرَنَا واطْوِ لَنَا الأَرْضَ , وسَيِّرْنَا فِيهَا بِطَاعَتِكَ وطَاعَةِ رَسُولِكَ اللَّهُمَّ أَصْلِحْ لَنَا ظَهْرَنَا وبَارِكْ لَنَا فِيمَا رَزَقْتَنَا وقِنَا عَذَابَ النَّارِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ وَعْثَاءِ السَّفَرِ وكَآبَةِ الْمُنْقَلَبِ ,وسُوءِ الْمَنْظَرِ فِي الأَهْلِ والْمَالِ والْوَلَدِ اللَّهُمَّ أَنْتَ عَضُدِي ونَاصِرِي بِكَ أَحُلُّ وبِكَ أَسِيرُ , اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ فِي سَفَرِي هَذَا السُّرُورَ والْعَمَلَ بِمَا يُرْضِيكَ عَنِّي اللَّهُمَّ اقْطَعْ عَنِّي بُعْدَه ومَشَقَّتَه واصْحَبْنِي فِيه واخْلُفْنِي فِي أَهْلِي بِخَيْرٍ ولَا حَوْلَ ولَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّه اللَّهُمَّ إِنِّي عَبْدُكَ وهَذَا حُمْلَانُكَ والْوَجْه وَجْهُكَ والسَّفَرُ إِلَيْكَ وقَدِ اطَّلَعْتَ عَلَى مَا لَمْ يَطَّلِعْ عَلَيْه أَحَدٌ فَاجْعَلْ سَفَرِي هَذَا كَفَّارَةً لِمَا قَبْلَه مِنْ ذُنُوبِي وكُنْ عَوْناً لِي عَلَيْه واكْفِنِي وَعْثَه ومَشَقَّتَه ولَقِّنِّي مِنَ الْقَوْلِ والْعَمَلِ رِضَاكَ فَإِنَّمَا أَنَا عَبْدُكَ وبِكَ ولَكَ , فَإِذَا جَعَلْتَ رِجْلَكَ فِي الرِّكَابِ فَقُلْ بِسْمِ اللَّه الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ بِسْمِ اللَّه واللَّه أَكْبَرُ فَإِذَا اسْتَوَيْتَ عَلَى رَاحِلَتِكَ واسْتَوَى بِكَ مَحْمِلُكَ فَقُلْ - الْحَمْدُ لِلَّه الَّذِي هَدَانَا لِلإِسْلَامِ وعَلَّمَنَا الْقُرْآنَ ومَنَّ عَلَيْنَا بِمُحَمَّدٍ ص سُبْحَانَ اللَّه سُبْحَانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنَا هَذَا ومَا كُنَّا لَه مُقْرِنِينَ , وإِنَّا إِلَى رَبِّنَا لَمُنْقَلِبُونَ والْحَمْدُ لِلَّه رَبِّ الْعَالَمِينَ اللَّهُمَّ أَنْتَ الْحَامِلُ عَلَى الظَّهْرِ والْمُسْتَعَانُ عَلَى الأَمْرِ اللَّهُمَّ بَلِّغْنَا بَلَاغاً يَبْلُغُ إِلَى خَيْرٍ بَلَاغاً يَبْلُغُ إِلَى مَغْفِرَتِكَ ورِضْوَانِكَ اللَّهُمَّ لَا طَيْرَ إِلَّا طَيْرُكَ , ولَا خَيْرَ إِلَّا خَيْرُكَ ولَا حَافِظَ غَيْرُكَ

دعاءه عليه السلام في الكعبة المشرفة

عن ذَريح : سَمِعتُ أبا عَبدِ اللهِ (عليه السلام) فِي الكَعبَةِ، وهُوَ ساجِدٌ، وهُوَ يَقولُ : " لا يَرُدُّ غَضَبَكَ إلاّ حِلمُكَ، ولا يُجيرُ مِن عَذابِكَ إلاّ رَحمَتُكَ، ولا نَجاءَ مِنكَ إلاّ بِالتَّضَرُّعِ إلَيكَ، فَهَب لي يا إلهي فَرَجًا بِالقُدرَةِ الَّتي بِها تُحيي أمواتَ العِبادِ، وبِها تَنشُرُ مَيتَ البِلادِ، ولا تُهلِكني يا إلهي غَمًّا حَتّى تَستَجيبَ لي دُعائي وتُعَرِّفَني الإِجابَةَ. اللّهُمَّ ارزُقنِي العافِيَةَ إلى مُنتَهى أجَلي، ولا تُشمِت بي عَدُوّي ولا تُمَكِّنهُ مِن عُنُقي. مَن ذَا الَّذي يَرفَعُني إن وَضَعتَني ؟ ! ومَن ذَا الَّذي يَضَعُني إن رَفَعتَني ؟ ! وإن أهلَكتَني فَمَن ذَا الَّذي يَعرِضُ لَكَ في عَبدِكَ أو يَسأَلُكَ عَن أمرِكَ ؟ ! فَقَد عَلِمتُ يا إلهي أنَّهُ لَيسَ في حُكمِكَ ظُلمٌ، ولا في نِقمَتِكَ عَجَلَةٌ، وإنَّما يَعجَلُ مَن يَخافُ الفَوتَ ويَحتاجُ إلَى الظُّلمِ الضَّعيفُ، وقَد تَعالَيتَ يا إلهي عَن ذلِكَ. إلهي، فَلا تَجعَلني لِلبَلاءِ غَرَضاً، ولا لِنِقمَتِكَ نَصباً، ومَهِّلني ونَفسي، وأقِلني عَثرَتي، ولا تَرُدَّ يَدي في نَحري، ولا تُتبِعني بِبَلاء عَلى أثَرِ بَلاء، فَقَد تَرى ضَعفي وتَضَرُّعي إلَيكَ، ووَحشَتي مِنَ النّاسِ وأُنسي بِكَ، أعوذُ بِكَ اليَومَ فَأَعِذني، وأستَجيرُ بِكَ فَأَجِرني، وأستَعينُ بِكَ عَلَى الضَّرّاءِ فَأَعِنّي، وأستَنصِرُكَ فَانصُرني، وأتَوَكَّلُ عَلَيكَ فَاكفِني، وأُؤمِنُ بِكَ فَآمِنّي، وأستَهديكَ فَاهدِني، وأستَرحِمُكَ فَارحَمني، وأستَغفِرُكَ مِمّا تَعلَمُ فَاغفِر لي، وأستَرزِقُكَ مِن فَضلِكَ الواسِعِ فَارزُقني، ولا حَولَ ولا قُوَّةَ إلاّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظيمِ ".

 

19-09-2015 | 10-04 د | 1360 قراءة


 
صفحة البحــــث
سجـــــــل الزوار
القائمة البريـدية
خدمــــــــة RSS

 
 
شبكة المنبر :: المركز الإسلامي للتبليغ - لبنان Developed by Hadeel.net